ربما قد أكون غريباً في هذا العنوان !!
وقـد أكون مهيئاً ومؤهلاً في هذا العنوان !!
إلى الدخول في كتب التاريخ عند البعض من القراء في صفحات الغرائب !!
وكالعاده سأكون متصلباً في الرأي مصراً مصصماً وأقول:
لايهمني سواءً أكون غريباً أم غير ذلك
وأيضاً لايهمني حتى وإن دخلت إلى صفحات التاريخ عند البعض من القراء!!
لأنني:لا أكتب إلا ما تشاهده عيناي!!
من أشياء واضحه من أخطاء و خسوفات مشهوده من أشياء تدعوا ((لا للإرتقاء)) لنا جميعاً !!
(خسـوف الصحف)
دعونا نتسائل و نفكر قليلا ياساده ؟؟
إن كان هناك (خسف)بالصحف أي:
قلة مصداقيه و قلة إحترام للحقوق
و للثقافه و الفكر
و(((كثرة مشاجــرات بعيده عن آداب الحوار
وأشياء لاتبين لنا أن هناك مثقفين حقيقين وإنما مثقفين +++ ولكن من نوع غريب )))
و ،،،،
وعدم وجود (نقد بنـــــــاء)
وإنما وجود !! نقد !!
ولكــن
بعيد عن (آداب النقد)
بإختصار (شخصنه)و(سخريه)
لا أعرف من أين هذا النوع الذي يسمحوا (بإعتماده)أساتذتنا للأسف فوق وما فوق الشديد!!
ولا أعرف مالهدف الذي يجعلهم (يعتمدوا هذا النوع من (الردود) الخارجه والظاله عن طريق الحق؟
هل هو لكثرة الردود و المتابعات أو جلب العالم بالمشاجرات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟أم لأهداف سياسيه أخرى؟؟
من المسؤول بوجود هذه الظواهر الغير حضاريه في (الصحف)؟؟
هل هو القارئ؟الكاتب؟أم رؤساء الصحف؟؟
من المسؤول عندما نشاهد هذه المظاهر
في أحياء وطرق صحفنا دائما عندما نتجول على ظهر محمولاتنا الذي نقودها!!؟؟؟
لماذا الإشارات دائماً مفتوحه خضراء؟لماذا كل هذه الحوادث الكلاميه!!
لماذا دائماً نشاهد في كل لحظه(عقلاً)ساقط على أرض الصحف والدماء تنزف منه؟؟
لماذا كل هذه الحوادث العقليه؟؟!!
هل أصبحت الحريه:
(بالتعدي على الآخرين و الإستهزاء و السخريه بهم)؟؟
هل هذه الحريه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا أساتذه؟؟
هل هذا هو الحوار النقد !!!!!!!
؟؟؟
فوزي الحازمي , مقالك جاء بهدف بالصميم
قلمك رائع وجاد في كل حرف كتبته أصبت فيه كبد الحقيقه للصحف الاعلاميه التي تزخر بل تنخر بها من مناشير الحوادث الكلاميه بدون رقيب وناقد يعطي الحق لصاحبه