التعليم والصحة حق ومن أساسيات حقوق الانسان التي تمنح للمواطنين للتمتع دون أي تمييز طبقي للمجتمع , لكن للاسف في بعض الاحيان يحدث العكس يقدم التعليم والصحة كميزة لفرد لتبادل المنافع فميزانية التعليم تعادل ميزانية ٦ دول هذا ماقاله أمير حائل وراس الهرم التعليمي هنا يضع ابنائه في المدارس الاهليه ليس عدم ثقة في التعليم الحكومي لكن لسبب أو أسباب :

غرفة الفصل ممتلئه ومكتضه وبألكاد يدخل المعلم ، قله المدارس ، دمج المدارس والذي هو فن لايجيده الا شخص ((مدمن لعبة الشطرنج)) كشك ملك للمواطنين ومطالبهم.

إما الصحة خصصت لها أضخم ميزانية في العامين السابقين ٥٠ مليار ومن ثم ٦٠ مليار تعادل ميزانية أربع دول نامية وياللحزن الواقع وليس الحلم هذه الارقام لاتجد لها الاثر وخصوصا في منطقة الحدود الشمالية
فرحلة العلاج لمستشفيات الاردن اسهل من طلب تحويل لمستشفيات الرياض وقله ألاطباء المختصين تجعل المواطن المسكين يكابد في المستوصفات الخاصة للعلاج له او لافراد أسرته.

الحل التأمين يدفع من قبل الدوله لشركات التأمين المواطن يختار المستوصف الخاص الذي يريد العلاج فيه وتغلق المستشفيات التي ارهقت الدولة بميزانية دون فائدة .