04-03-2011 08:27 PM عرعر اليوم - ( نايف أسيمر - حامد العنزي ) :في بادرة هي الأولى من نوعها قامت إحدى الشركات المنفذة لأعمال الطرق داخل مدينة عرعر وتحديداً في شارع الملك عبدالله فوق الجسر الذي يمر تحته طريق جديدة عرعر بترك مطب اصطناعي بدون لوحات تحذيرية بعد محاولة لازالته ، وقد وضعت المطبات في السابق عند تقاطع شارع الملك عبدالله مع شارع الامير متعب قبل وجود إشارة ضوئية . وعندما أرادت الجهات المعنية إزالة المطب الإصطناعي لعدم فائدته بعد وضع الإشارة الضوئية وجاء ذلك بعد مطالبات عديدة من المواطنين للجهات ذات العلاقة . والغريب في الأمر أن الشركة المنفذة لإزالة المطبات في التقاطع حاولت بشتى الطرق إزالة المطبين على الجسر ولكنها لم تستطيع وقامت بتركها وبدون وضع أي علامات تنبيه للسائقين أو وضع لوحات تحذيرية عقاباً من الشركة لهذا المطب الإصطناعي الذي قاوم معدات هذه الشركة . وقد تذمر عدد من المواطنين من هذا التصرف اللامسؤول من الشركة وكذلك أبدوا تذمرهم من عدم متابعة الشركات المنفذة من قبل الجهات ذات العلاقة . عرعر اليوم وقفت على الحدث وألتقطت بعض الصور التي تبين تزاحم السيارات على الجسر وعدم وجود اللوحات التحذيرية من الساعة الثانية عشر ظهراً وحتى لحظة إعداد الخبر . نترككم مع الصور : 3 خدمات المحتوى التعليقات عرعر سوف تدخل موسوعة جينتس في المطبات لاتكاد تمر بأي شارع سواء عام أو داخل الاحياء وحتى أمام الاشارات إلا وتجد مطب إصطناعي ومخالف للمواصفات أيضا أستغرب من ذلك صراحه لهذه الدرجه الطفره في الاسفلت لدينا !!!؟؟ لو أن هذه الكميات من الاسفلت أستخدمت في سد حفر الشوراع التي أهلكت جيوبنا بإعدامها للسياراتنا لكفت وتكمن الخطوره أيضا بوضعها قبل الإشاره قد يأتي شخص مسرع للحاق بالإشاره ويرتطم في المطب مما قد يتسبب في إنقلاب السياره وفي التهدئه تأخير أيضا لاتتجاوز المطب حتى تكون الاشاره عادت حمراء لا أعتقد أن من وضعها شخص مؤهل لدارسة وضع المطبات أين تكون . مو مشكلة حطو مطبات بس بالمكان المناسب وحطوا لوحات ارشاديه للمطاب الواحد يتفاجا بلمطب من شهر الى الان ماشاء الله عرعر ماليانه مطاب (كأننا بشهر المطاب) شركه ماهي قادره تشيل مطب وش ذا كلام ماعمركم سنعتو شي يـألربع الامانه نايمه مدري تسوي حالها نايمه اقسم بالله لو تشوفون الربوه والمنصوريه وشمالها والله تحسرون على حال تطور مدينة عرعر المشكله ان هالمطب عند اشاره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مادري هل هو غباء او استغباء | تقييم |