تشهد المملكة في عامها ال٨٩ حلة وطنية جديدة متطورة ، ولعل السنوات السابقة تكتسبها سنوات جديدة عظيمة وحديثة وتظل المملكة تجاهد وتكابد الاعداء لتصبح الأولى على مستوى العالم ومن أهم الدول حيث قامت على أسس صلبة ومتينة من أهمها كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ،

فالمملكة لاتهتم فقط بأبنائها بل بجميع المسلمين في كل أقطار المعمورة فديننا الإسلامي حثنا على التكاتف والتآلف وهذه من أهم الركائز التي أسس عليها الملك عبدالعزيز -رحمه الله الدولة السعودية
ثم انتهج نهجه من بعده أبناؤه والشواهد كثيرة وكبيرة ،

وطني في يوم تتويجه احتفالا واستقبالا بعام جديد تشهده تطورات ومسارات حديثة وكبيرة ابتداء من التعليم وانتهاء بالترفيه مرورا بالطاقة ،

ولاننسى الجنود البواسل الذين يحرسوننا ليل نهار لخدمة أمن المملكة وأمانها سدد الله رميهم وكتب الله نصرهم كل عام ووطني يتوج بأمن وتطور ورخاء وخير فلا يوم لوطني بل الايام كلها تحتفل بجهود وطني ..

نجوى العيسى