عندما يتحالف الجهل والتطرف تنعدم الحضارة الإنسانية ،ووحشية الإرهاب تهدم ثقافة القيم وامامنا تحديات كبيرة لاسيما على الصعيد الثقافي والاجتماعي والتوعوي في مواجهة الإرهاب والعوامل المؤثرة في انتشاره وتمدده ،وهنا يأتي دور الأديب والمثقف من خلال الفصل الدراسي ، والنادي، والمسجد من خلال بلورة مشاريع ثقافية ترتكز على وعي حداثي جديد يكبح المشاريع المتطرفة وأيضا تجفيف منابع الإرهاب فهذا واجب ديني واجتماعي وإنساني وتربوي وأخلاقي ..
حمى الله مملكتنا من كل سوء وبلاد المسلمين .
|