قال تعالى (وآما بنعمة ربك فحدث)
نحنُ نؤمن بقضاء الله ونتوكل عليه
عزيزي المهندس استغربت من موضوعك كونك شخص متعلم
وتقذف وسطك الإجتماعي الشمالي!!
الحسد ياعزيزي لايقتصر على مجتمع وإنما على الشخص نفسه غريزه تكون فيه !
المجتمع الشمالي هل آنت لستُ مترعراً فيه !
وكآنك تقول آنا حسـود وآخوي و..و...و..إلخ
ربما لم تطلع على الآوساط الإجتماعيه الآخرى لذآ حكمت علينا ونقلت لنا حديث الحسودين
الذين يردون آن يثبتو براءتهم!
الشمالي مشهود عليه بكل خير ولن يسمحو بإسقاطات تشوه مجتمعهم
كونها كما ذكرت غريزه ببعض البشر سواء مسلم آو كآفر
آستغربت آيضاً ياعزيزي المهدس عفواً المهندس آخطاءك الإملآئيه
لآتقذفني بالحسد..آريد منك تطوير نفسك إملائياً وكتابياً ووزنك لحديثك
وصياغتك لموضوعك بالشكل الصحيح..
وآيضاً اللذين يشيدون بالموضوع وكآن الكآتب والمعلق على الموضوع
ليسو من آهل الشمال!
موضوع مشتت بعض الشيء ولم ينال على إعجابي
آتمنى من صحيفتنا المرموقه نشر وجهة نظري والإنصاف ..
ردود على عبدالمجيد الصقري
[أحمد العنزي] 12-19-2011 11:19 AM
مقال رائع واتمنى لك التوفيق
بس حبيت اعرف شي واحد
الشخص الذي يترك فكره الموضوع ويتحدث عن الاخطاء الاملائيه وش غايته من هالسوالف؟؟
لكن اقول الله يكملنا بالعقل
و الشي الثاني اللي بعرفه
قال تعالى (وآما بنعمة ربك فحدث)
هل هذي تعني الحسد؟؟؟ او اذا كان عندك فلوس ما تقصر على نفسك بشي؟؟
[أحمد العنزي] 12-19-2011 11:28 AM
تفسير قول الحق -تبارك وتعالى- وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11]؟
الآية على ظاهرها، الله أمر نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن يتحدث بنعم الله -جل وعلا-، وهذا من الشكر، لأن التحدث بالنعم من شكر الله -سبحانه وتعالى-، فالنعمة شكرها يكون بأمور ثلاثة: الاعتراف بها باطناً، وأنها من الله، ومن فضله -سبحانه وتعالى-، والتحدث بها ظاهراً بلسانه، والأمر الثالث: صرفها فيما مرضاة المنعم بها -سبحانه وتعالى-، والاستعانة بها على طاعة الله جل وعلا-: فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ * وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ * وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ سورة الضحى (9) (10) (11)]. هذا خطاب للنبي -صلى الله عليه وسلم-، وهكذا كل مسلم وكل مسلمة، عليهما التحدث بنعم الله نشكر الله على ذلك، الله أنعم علينا بنعم كثيرة، نحمده على هذا نشكره على هذا، يتحدث بنعم الله، نعمة السمع البصر الصحة المال الولد الزوجة الزوج يتحدث بنعم الله ويشكره سبحانه يشكره على ذلك، بطاعته وترك معصيته. فلابد من أمور ثلاثة: الإيمان بذلك في الباطن، وأن هذه من نعم الله سواء صحة أو ولد أو مال، يؤمن بقلبه أن هذا من نعم الله، وأنه سبحانه محسن في ذلك، ويتحدث بلسانه بهذه النعم ويشكر الله عليها بلسانه، ويشكر الله أيضاً بعمله، وذلك بطاعة الله في هذه النعمة، بأن يستعين بها على طاعة الله، وأن يصرفها في مرضاته سبحانه لا في المعاصي.
[يا عبد المجيد المطاردي] 12-20-2011 05:16 AM
معليش هذا صرف للموضوع عن محتواه الاصلي الموضوع مليان ويحكي فكرة موجوده بيننا ليش زعلت
واله يا ابو عثمان لو فتشنا عنردك سوف نوجد اخطأ املائه اكثر واكثر اتركونا من الاملا