تقديري لحافز
سقطآت نيو لوك من قلمي السآخط على صفحآت عرعر اليوم بالذات النآصعه فقد أشتقت كثيرأً ولركض في سآحآت الصحف الإلكترونيه
وأن أخص صحيفه عرعر اليوم بمقال حصري
هنا آسكب حروف قلمي هذه المره عله يلآمس الإحساس بدآخلنا ولعلنآ نتوصل لمكآمن الخلل ونحركها ، كي ننتفض دغدغة رؤس آقلامنا لتستجدي الحروف لتصطف وتصف مابالوجدآن
من خوافي ومكنونات عآلقه بذآكرتنا التي سكنتها أشبآح الإستبدآد ونسجت عليها العنآكب خيوط بلوريــه لتبين حجم المعآنـآه مع عقولنآ التي أصبحت
خآرج حدود الطلــــب في آحيان كثيره
يقولكم
"جاء رجل أفريقي لقس فقال له : لقد أنجبت زوجتي . قال القسيس : أهو ولد ؟ أجاب لا . قال : إذن هي بنت . فدخل الأفريقي المسيحية لحكمة القسيس" تقديري لــــ حــآفز
ربمآ أن الرآبط بين النكته أعلاه والآخ "حـآفز" أن أخونآ لمآ جآء كآن يشبه الأفريقي بالنسبه لعقول الكثير لأنهم ينظرون إليه (أنه نصب وإحتيال على المجتمع ككل ) ، ومن سآبع المستحيلآت أن يتحقق ويحقق آمالهم وتطلعآتهم التي يسعون لها وهي (دق الصرآفه كل آخر شهر ) وأحصل على مبلغ مآلي . ولعل هذه الصفه موجوده فينآ بالذات" شعب سعودي " أن كل شئ يطرح فيه مسئله " فلوس" من المستحيل أحد يصدقه وكآنهم بذلك يعززون لآنفسهم إستجداء خزينه الدولـة ، والقسيس عندما قآل للآفريقي إذاّ هي ولـد فهو بذلك أكد للغبي تطلعآته وأماله ، ونحن عندما سكنت المبآلغ الصرآفآت أكدت لنآ الدوله حبها اللآمنتهي لشعبهآ .
وأنا هنا لست بصدد مصآلحه بين شعب ودولـــة ، فمن الطبيعي أن يكون الشعب دآخل أطـر دولته في غير معصيه الله سبحآنه .
بالآمس القريب كل كتآب السعوديه " صبو جآم غضبهم " على حآفز ، في شتى وسائل الإعلام
حتى جعلوه كالطفل الذي مآت في بطن أمه
وأصبح شغل الوسط الإجتمآعي ككل " حآفز" والنآس تآهت بين مآيقوله الأدباء وماتتدآوله وسائل الإعلام في ماهية حقيقة هذا المولود الذي لم يولـد بعد .
قد لآيخفى عليكم ككل " وجع رآس " حآفـــز قبــل
نحن الآن في بعـــــد
بصرآحه لايعنيني حآفز لامن بعيد ولآمن قريب وأقسم بذلك
لكن مريت بسيآرتي وأنا ساهي بجوالي أطقطق فيه رآيح السوق أحلق
رآعني ذلك المنظــرالجميل" المفاجئ" صراحة وأنا أرى الناس من " الجنسين" في مختلف الأعمآر " شباب وشيــب" بنآت وعجائــــز ..
مجتمعه على الصرآف وهي تهلل وتزغرت
وأكفهم تلهب عنآن السماء بدعوآت خآلصه لملك الإنسانيه وملك القلوب " عبدالله"
الذي دائمآ يعد ويآفي وعودنآ على خير يتبعه خيـر
بالأمس يصفون الحآل وعلى وصفهم نقول الحمد لله الذي لايحمد على مكروة سواة
لعبوا بعقولنا حسبي الله عليهم وعلى عقولنا الفآرغه التي ركضت خلف" السفهاء"
هنا يدور في ذهني هل لي آن أصف كل حآلِ على حده ومآأصعب هذا الوصــف وما أغربه بالآمس القريب
ترى ماهو موقف من وقف في وجه حآفز ؟
كيف سيجدون لنفسهم مخرجاً بعد أن أكلو لحمه نيئاَ ووئدوه حياً
أنا أعرفهم أنهم يروغون كمآ يروغ الثعلب.
سعيد محمد
|