07-09-2013 07:00 AM عرعر اليوم ـ منصور الدهمشي : تعمل السيدة عالية أحمد القرني، 45 عاما، في تنظيف دورات المياه التابعة لمجمع تجاري في الخبر، لتعيل أطفالها التسعة، من بينهم مرضى يحتاجون إلى عناية خاصة، غير أن زوجها لا يصرف عليهم، ما جعلها تتحمل النظرات الدونية إليها، وتعمل في هذه الوظيفة، التي لم تُعط عقد عمل لها حتى الآن.رعاية خاصة و بحسب صحيفة الشرق تقول القرني «أحد أطفالي يعاني من مرض نفسي، وآخر مريض بفقر الدم المنجلي، ويحتاجان مني إلى رعاية خاصة، فهما فلذة كبدي، لا أستطيع إلا أن أقدم لهما عيني، ورغم أني أعاني من دوالي الساقين، ولين العظام، إلا أني لم أجعلهم يحتاجون لأحد، بل عملت في النظافة لأعيلهم وأسد رمقهم»، مشيرة إلى أن عملها يحتم عليها تنظيف دورات المياه والمساجد في المجمع، منوهة إلى أنها تتعرض لكثير من الإهانات، من قبل المحيطين بها، وكذلك زائري المجمع التجاري». تتقاضى 2000 ريال وأشارت أن من بعض السلوكيات السيئة التي تتعرض لها، الصراخ عليها حين تمنع البعض من الدخول للمسجد بأحذيتهم، أو يأمرونها بحمل أحذيتهم للمكان المخصص للأحذية، وهو أمر ليس من مسؤولياتها، ولكنها تفعله كي لا تحرم نفسها من الوظيفة، خاصة وأنها مصدر رزقها الوحيد، فتلتزم الصمت ولا تتشاجر مع أي أحد، وذكرت أنها تتقاضى ألفي ريال من هذه الوظيفة، تعطي منها السائق 300 ريال. ابنتي ترعى إخوتها وبينت أن عملها يبدأ من الساعة الرابعة مساء، حتى إغلاق المجمع التجاري الساعة 12 ليلاً، وسيبدأ دوامها في رمضان من الساعة السابعة والنصف مساء حتى الساعة الثانية والنصف فجراً، وبينت أن ابنتها ذات الـ 15عاما، ترعى إخوتها عند غيابها عن المنزل. مشيرة أنها لجأت لعدة مؤسسات خيرية علها تحصل على مساعدات تعينها على الحياة، ولكنهم دائما ما يوصدون الأبواب في وجهها، كونها متزوجة، وزوجها على قيد الحياة، وتقول «عملت في وقت سابق في ذات الوظيفة، بأحد المجمعات التجارية، ولكنها طردت بسبب مكائد دبرتها لها العاملات معها، رغم أنهن يعلمن بمدى حاجتها للعمل». الزوج هو المسؤول وذكر مسؤول المتابعة في مكتب الدمام للضمان الاجتماعي، عبدالله المشرف، أن المرأة المتزوجة لا تمنح أي مساعدات، حيث إن زوجها هو المسؤول عن الصرف عليها وعلى أبنائها، إلا في حالة ثبوت هجر الزوج وإهماله لزوجته وأطفاله، فإن الضمان الاجتماعي يضمن لهم حقهم مادياً بحضور شاهدين من أقاربهم، وقال «على السيدة عالية أحمد القرني، مراجعة مكتب الضمان ليتم النظر في وضعها». 12 خدمات المحتوى التعليقات لا حول ولا قوه الا بالله طيب اذا كان زوجها راعي مخدرات وصايع ضايع ليش الحكومه ماتساعد العوايل اللي مثلها مشكور ابو الديم على هالخبر يابلادي واصلي المحدد ض1 [المطرفي] والله شي يحزن تعمل في تنظيف دورات المياه كي توفر الأكل لأبنائها وبراتب 2000الريال وين دوركم يلمؤسسات الخيريه ونت يضمان الأجتماعي وش ذنبها اذا زوجها تركها هي وأبنائها يختفي دوركم حسبنا الله ونعم الوكيل لاحسيب ولارقيب لوعندها واسطه كان جتها المساعدات من المؤسسات الخيريه ومن الضمان [منور المضياني] لاحول ولا قوة بالله العلي العظيم حسبي الله من كان السبب [لاحول ولا قوة الا بالله] تتعاطفون مع البنقالية والهنود وفي مواطنين حالتهم اقسى من حال البنقالية والهنود والله اني على ما اقول شهيد اعرف شخص ِ~ ساكن بسكن عمال~ وحالته صعبه جدا لكن الحمدلله احسنو على حالته رجال الدين الله يجزاهم خير وتغير وضعه المعيشي والان هو خاطب وناوي يتزوج ~ وموظف ( الدولة خيرها مو ل اهلها البركة فيكم انتم ياهل البلد) يارجال الاعمال ورجال الدين * [يابلادي واصلي] الله يرزقها ويقوها بس ياجماعة الاجانب يستغربون لسمعو ان عندك 5اطفال ليش مايكون فيه تحديد للنسل زمن السيف والغزو راح بدون رجعه حنا عايشين على الله ثم البترول لو انقطع ماساء للجيال القادمة هي اصلا وهي شوي الله واعلم به [ضايعة] وأنا جامعي وأعمل بنشري وغيار زيت [شاكو ماكووووو] حسبي الله ونعم الوكيل اطلب من التجار بالدمام مساعدتها لكم الأجر برمضان. تكفون يا رجال [ناصر] حسبي الله ونعم الوكيل اطلب من التجار بالدمام مساعدتها لكم الأجر برمضان. تكفون يا رجال [ناصر] الله يعينها وياجرها في مصيبتها في الكويت اي امراءة وصل عمرها 55 سنه لها راتب شهري 550 دينار وبناتنا يشتغلن منظفات حمامات الله يازمن [ابوعبدالرحمن] اخخخخخ يالقهر هزلت والله اخر زمن بناتنا يغسلن وينظفن حماماات ياعرعر اليوم وش اسم المول انا في الخبر وغريبه من المولات كلها ياليت تذكرونه عشان نقدر نتواصل معها ونساعدها باللي ربي يقدرنا عليه ع العموووم انا بكره بإذن الله بروح وسأل عنها الله لايعوق بشر حسبي الله ونعم الوكيييل اغنى دوله في العالم واخرتها نشتغل منظفااات حماماات [عذبة الخبر] خمس مليار دولار لمصر .والحرمه (السعوديه)تنظف حمامات المول . [عبدالله السويلمي] خمس مليار دولار لمصر .والحرمه (السعوديه)تنظف حمامات المول .حسبنا الله ونعم الوكيل [عبدالله السويلمي] | تقييم |