قافلة المرأة في يومها الثالث ... ختامها مسك - صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم


صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم

صحيفة عرعر اليوم





 

الأخبار
اخبار منطقة الحدود الشمالية
قافلة المرأة في يومها الثالث ... ختامها مسك

قافلة المرأة في يومها الثالث ... ختامها مسك

03-14-2019 01:24 PM
عرعر اليوم - شعاع العطيفي:
وسط حضور كثيف وتفاعل جميل من المثقفات الشماليات وحضور الأستاذة هناء الزهير نائب الرئيس التنفيذي لصندوق الأمير سلطان لتنمية المرأة والأستاذة نورة الفايز مساعدة مدير عام التعليم بالمنطقة
اختتمت فعاليات قافلة المرأة "مسار المرأة" في أدبي الشمالية والذي يناقش عدد من القضايا الجوهرية التي تهم المرأة بالتركيز على الجانب الاجتماعي والثقافي والصحي بالإضافة إلى الشؤون الأكاديمية الخاصة بها
وكانت فعاليات اليوم الثالث والأخير في مسار المرأة عبارة عن فعاليتين الأولى جلسة حوارية والأخرى أمسية أدبية
فالحوارية الأولى كانت بعنوان : الثقافة النفسية والجسدية للمرأة
ضيفتا الجلسة د.فاطمة الملحم و د.عبير رشيد
تحدثتا عن:
-المرأة في منظور عالمي
-وضع المرأة في العصر الحديث
-ماهي الصحة النفسية
-المرأة والأمراض النفسية
-الصحة الجسدية للمرأة
-مفهوم الثقافة النفسية واهمية الوعي للثقافة النفسية
-الجانب النفسي و دوره بحياة المرأة
- أبرز الأمراض النفسية الجسدية
-أسباب التعرض للاضطرابات النفسية
-علاقة الأفكار بالمشاعر والسلوك
-التفكير الإيجابي نحو حياة نفسية سوية
مع التركيز بالرضا عن الذات تعزيزا وتحفيزا
وفي الأمسية الأدبية للأستاذة أميمة الخميس وعنوانها :قراءة في رواية مسرى الغرانيق في مدن العقيق
أدارت الأمسية أ.نجاح صياح الخضع عضو الجمعية التطوعية لعلم النفس السيبراني
قدمت سيرة موجزة عن الضيفة وروايتها وذكرت اننا فخورات بحصولك على جائزة الأديب نجيب محفوظ للأدب وهذا يدل علو كعب الأديبة السعودية
بعد ذلك تحدثت الأديبة عن الرواية ، بأنها حكاية تدور في القرن الرابع الهجري، حيث نضج فيه المشروع الفلسفي لدار الحكمة في بغداد، وهو ذات الزمن الذي بدأ فيه الفقهاء يحاولون هدم ذلك المشروع، ومن جزيرة العرب انطلق بطل الرواية "مزيد الحنفي" قاصدًا بغداد باحثًا عن أجوبة لأسئلته الوجودية. وفي بغداد تقوده الأحداث إلى أن يصبح عضوا في جماعة سريّة تُسمى"الغرانيق"، وبعدها يسافر إلى القدس، القاهرة ثم الأندلس، في سعي نحو تطبيق الوصايا السبع التي اكتشفها
بعدها كان الحوار مفتوحا بين الأديبة والمثقفات الشماليات
كان مساءً جميلًا ورائعًا بحق، تألقت فيه المحاضرات وتفاعلت معهن المثقفات الرائعات .

image

image

image

image

image

image

تعليقات 0


خدمات المحتوى


تقييم
1.00/10 (1 صوت)




Powered by Dimofinf cms Version 3.0.0
Copyright© Dimensions Of Information Inc.

صحيفة عرعر اليوم
الرئيسية |الأخبار |المقالات |الصور |البطاقات |الفيديو |راسلنا | للأعلى