06-30-2012 09:06 AM عرعر اليوم ـ جسار مطيران : أكد عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك والباحث الفلكي الدكتور خالد بن صالح الزعاق أن هذه السنة تعتبر من السنوات الحارة والتي سنشهد فيها صيفاً مرهقاً. وقال الزعاق انه خلال الستين يوما المقبلة من المتوقع أن تتجاوز فيه الحرارة ال 50 درجة مئوية في الظل وتتجاوز ال 70 درجة مئوية تحت أشعة الشمس المباشرة على الأسطح البيضاء ورمال الصحراء وأكثر من ذلك على الأسطح السوداء والجبال الصلداء وتترنح بين 50 إلى 60 على وجه الأرض بحسب طبيعتها وأكبر دليل على ذلك أنك لا تستطيع السير في حال اشتداد الحرارة على الزفت وأنت حافي القدمين أو تستطيع الوضوء لصلاة العصر من صنبور مياه الخزانات المنزلية غير المعزولة وخاصة إذا كانت ناقلات المياه معدنية , ومعروف أن الحرارة لا تؤثر على الأجسام إلا إذا تجاوزت ال70 درجة مئوية. وبين الدكتور الزعاق حسب تصريحه لصحيفة الرياض بعددها الصادر اليوم أن أيام موسم التويبع تعد أطول أيام السنة حيث تشرق الشمس مبكراً وتغرب متأخرة وذلك لبلوغ الشمس ميلها الأعظم فينعدم الظل وتتعامد أشعة الشمس وهو موسم حر الانصراف الذي يقال فيه لا حر إلا بعد الانصراف ، حيث يشتد الحر بالتدريج وتبلغ درجة الحرارة إلى درجة لا تطاق وخاصة إذا سكنت الريح وتخلقت السحب الكاتمة للجو وفي يوم الجمعة القادم أطول نهار في السنة وأقصر ليلة في السنة يقول ساجع العرب (إذا طلع الدبران توقدت الحزان وكرهت النيران واستعرت الذبان ويبست الغدران ورمت بأنفسها حيث شاءت الصبيان) والحزان: هي الأراضي الصلبة. 7 خدمات المحتوى التعليقات فعلا...كذب المنجمون ولو صدقوا [مواطن ولكن] اقسم بالله انك اشغلتنا يالزعاق وماعندك سالفة ومن يوم قمنا نتابع تصريحاتكم وقف المطر عنا خف علينا بس واجلد تحت المكيف وعين من الله خير [معلم مغترب] السلام عليكم بالنسبة لدرجة الحراره للمعلوميه كل سنة توصل 56 او اكثر شي طبيعي لاكن قل الله يعينا على الكهرب الخايس ضعيف جداا راح ناكل هواء نفس العام لاجاك الظهرالحمر طفوه يارب ستر ك [عضو لجنة] قل لزعاق يستريح ما توصل الدرجة 50 [مفتاح 13] .... اتـــرك الجــرخ عنك [حامد العنزي] يا اخي ماطيق اشوفك والا اقرا لك تصريح. مااحنا بناقصين تصاريحك .؟شايفنا جايين من الاسكا وتبي تحذرنا.جونا وعارفينه اكثر منك. [شمالي ذوق] ودي يالزعاق تبشر بالخير بهطول امطار يادافع البلاء ماوراك الا الخبر اللي يضيق الصدر ماقول الله يرحمنا برحمته [بكيفي.!] | تقييم |