05-09-2013 11:19 PM عرعر اليوم ـ التحرير :كما تعودتم أعزائي القراء في فقرة عدسة عرعر اليوم الأسبوعية نقوم بتسليط الضوء على أي حدث ، فقد رصدت عدسة عرعر اليوم وبالتعاون مع المصور عدنان خليفة صوراً إحترافية تحكي اللحظات الأولى للعاصفة الرملية التي داهمت عرعر يوم الثلاثاء الموافق 27/6/1434هـ .حيث عاشت مدينة عرعر أجواء هذه العاصفة الرملية القوية والتي تأثر بها بعض مرضى الأمراض الصدرية خاصة الذين يعانون من الربو على الرغم من هذه العاصفة وهذه الصور إلا أن إدارة التربية والتعليم لم تتخذ قرار بتعليق الدراسة لليوم التالي وهو الأربعاء . السؤال المطروح : مناطق عديدة بالمملكة شهدت أجواء غبار أقل مما عاشته مدينة عرعر ورغم ذلك تم تعليق الدراسة لكن في عرعر لم يتخذ قرار بهذا ، ماهو السبب الجواب لكم أحبتي القراء بعد مشاهدة الصور التالية 10 خدمات المحتوى التعليقات الحمد لله رب العالمين عدت على خير وبالنسبه لي ولله الحمد علقت الدراسه لعيالي . تبوني انتظر الروساء لين يصحي من نومه . هو نقل هم صحة عيالنا. [المجهول] ردود على المجهول [عمر الصيعري] 05-10-2013 10:47 PM اي والله وانت صادق سبحان الله انتم تكرهون الغبار والغبار رحمه من ربكم انا ايد كلام المجهول والله ماحد اهتم الله يعين [سعد الحازمي] الحمد لله على كل حال اخي الكريم في باقي الدول حتى ايش ماصار العالم تداوم حتى ولو كانت عواصف لاكن حنا شعب مرفه زياده [خارج الدائره] الحمد لله الغبار صار قبل المغرب واليوم الثاني كان الجو عادي كيف تعلق الدراسة !! ولا بس مع الخيل ياشقراء ،،، عليهم عليهم معهم معهم. تعليق الدراسة صدرت فيه ضوابط وشروط بموافقة وزير الداخلية امل الرجوع اليها عند الحاجه. [شمالي غيور] سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم [المسعودي] سبحان الله وبحمده ..سبحان الله العظيم [المسعودي] يارب السستر منه كان الجو مررررراه حلو [المضيااني] الحمد لله على كل حال ؛؛؛عرعر غير؛؛؛؛كل شي لازم يصير فيه نقص مدري وش السالفه المناطق الاخرى من تلاحظ تغيير بالأجواء يتم تعليق الدراسه حفظآ على صحة ابنائنا والخطأ من مدير ادارة التعليم وخطأ يعاقب عليه بالقانون لان الطلاب والمعلمين امانه في عنقه فكيف ينام بنوم عميق ويهمل من الامانه ؟ [السميري الطرفاوي] بسم الله الرحمن الرحيم ( ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيبا ( 1 ) وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوبا كبيرا ( 2 ) [ ص: 159 ] قوله تعالى : ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) يعني : آدم عليه السلام ، ( وخلق منها زوجها ) يعني : حواء ، ( وبث منهما ) نشر وأظهر ، ( رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به ) أي : تتساءلون به ، وقرأ أهل الكوفة بتخفيف السين على حذف إحدى التاءين ، كقوله تعالى : ( ولا تعاونوا ) ، ( والأرحام ) قراءة العامة بالنصب ، أي : واتقوا الأرحام أن تقطعوها ، وقرأ حمزة بالخفض ، أي : به وبالأرحام كما يقال : سألتك بالله والأرحام ، والقراءة الأولى أفصح لأن العرب لا تكاد =تنسق بظاهر على مكنى ، إلا أن تعيد الخافض فتقول : مررت به وبزيد ، إلا أنه جائز مع قلته ، ( إن الله كان عليكم رقيبا ) أي : حافظا . قوله تعالى : ( وآتوا اليتامى أموالهم ) قال مقاتل والكلبي : نزلت في رجل من غطفان كان معه مال كثير لابن أخ له يتيم ، فلما بلغ اليتيم طلب المال فمنعه عمه فترافعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فنزلت هذه الآية ، فلما سمعها العم قال : أطعنا الله وأطعنا الرسول نعوذ بالله من الحوب الكبير ، فدفع إليه ماله فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من يوق شح نفسه ويطع ربه هكذا فإنه يحل داره " ، يعني : جنته ، فلما قبض الفتى ماله أنفق في سبيل الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " ثبت الأجر وبقي الوزر " فقالوا : كيف بقي الوزر؟ فقال : " ثبت الأجر للغلام وبقي الوزر على والده " . وقوله ( وآتوا ) خطاب للأولياء والأوصياء ، واليتامى : جمع يتيم ، واليتيم : اسم لصغير لا أب له ولا جد ، وإنما يدفع المال إليهم بعد البلوغ ، وسماهم يتامى هاهنا على معنى أنهم كانوا يتامى . [ ص: 160 ] ( ولا تتبدلوا ) أي : لا تستبدلوا ، ( الخبيث بالطيب ) أي : مالهم الذي هو حرام ، عليكم بالحلال من أموالكم ، واختلفوا في هذا التبدل ، قال سعيد بن المسيب والنخعي والزهري والسدي : كان أولياء اليتامى يأخذون الجيد من مال اليتيم ويجعلونه مكان الرديء ، فربما كان أحدهما يأخذ الشاة السمينة من مال اليتيم ويجعل مكانها المهزولة ، ويأخذ الدرهم الجيد ويجعل مكانه =الزيف ، ويقول : درهم بدرهم ، فنهوا عن ذلك . وقيل : كان أهل الجاهلية لا يورثون النساء والصبيان ويأخذ الأكبر الميراث ، فنصيبه من الميراث طيب ، وهذا الذي يأخذه خبيث ، وقال مجاهد : لا تتعجل الرزق الحرام قبل أن يأتيك الحلال . ( ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم ) أي : مع أموالكم ، كقوله تعالى : ( من أنصاري إلى الله ) أي : مع الله ، ( إنه كان حوبا كبيرا ) أي : إثما عظيما . [ابن عرعر] نبي اراضي زراعيه بعرعر خلونا نسترزق بها وعرعر معرض دائما لمثل هاذه العواصف الترابيه لقله الزراعه بها [سعد] | تقييم |